الحقيقة الصادمة الممنوعة من النشر فى حادث تفجير كنيسة الأسكندرية !
- فيديو المنشور لحادث تفجير كنيسة الاسكندرية يثبت بالدليل القاطع الذى لا يقبل شك كذب جميع الروايات التى نشرت على جميع الجرائد وصفحات التواصل الإجتماعى عن رجل الشرطة الشهيد عماد لطفى الركيبى الذى إحتضن الإنتحارى بحزامه الناسف وجره بعيد عن الكنيسة لحد ما انفجر بيه بعيد !
- بالعكس الفيديو يظهر فيه العميد عماد الراكيبى هو وباقى قوات تأمين الكنيسة مكنوش قاعدين عند البوابة اساساً كانوا قاعدين على الرصيف التاني المواجه للكنيسه بيتشمسوا
- لأن الإنتحارى زى ما موجود فى الصور مشى ودخل جنب البوابة الالكترونية وحاول يدخل من جنبها معرفش لان عم نسيم موظف استقبال تليفونات الكنيسه منعه وقاله عدي من الباب الالكتروني ال فيه جهاز انذار
فلف تانى ودخل منها وفجر نفسه زي ما موجود في الفيديو في الثانية 20 ومحدش اتعرض ليه !
- و قوات الشرطة المكونة الرائد عماد لطفى الركيبي و العميد نجوى عبد العليم و امين الشرطة الأخر كانوا سايبين البوابة اساساً وقاعدين على الشارع الناحية التانية بعيد عن البوابة اصلاً زي ما هو موجود في الصور قدامكم
وانه مكنش في حد واقف قدام البوابة الا سيدتين من نساء الشرطة اصلا ومحدش اعترض الإنتحارى اساساً دة ولا وقفه ولا فتشه ولا حتي ساله رايح فين
- دة الراجل راح ولف وبعدين لما لقى نفسه هيعدى من البوابه وهتزمر راح لق ورجع تاني ووعمل نفسه داخل من البوابة وراح ومفجر نفسه!
- ومن شدة القنبلة كل اللى كان فى محيط التفجير مات اولهم السيدتين من الشرطة اللي كانوا جنب الانتحاري تحولوا الي اشلاء ومافيش ولا صورة اتنشرت لجثثهم !
🛇 الدليل التاني علي اثبات نظريتي : هي حالة جثامين قوات الشرطة والرائد عماد لطفي اللي كانوا قاعدين علي الناصية التانية من الشارع اللي لو كانت راوية انه اخد الانتحاري في حضنه دي حقيقية كانت الجثة كلها تحولت اللي اشلاء مش جثة مكتملة زي ماهي في الصور كدة !
-واذا كان هما استشهدوا من شدة انفجار القنبلة وهما بعيد من شدة مجالها الكهرومغناطيسي وهما بعيد فمبالك لو كان اخده و حضنه هل كان هيبقي ليه صور وهو مستشهد علشان ننشرهالوا ؟
- لكن رواية الشهيد عماد لطفى الركيبى غير صحيحة
البطل الحقيقي عم نسيم الوحيد ال منع دخوله من الباب الرئيسي وقاله ادخل من باب الدخول
اللي فيه جهاز انذار