في نفس الوقت الذي ينادي فيه بعض المتشددين والمتطرفين بعدم جواز الترحم علي المسيحي لانه كافر كانت الدكتورة القبطية مارينا ماجد تقوم بواجبها كواحده من ضمن فريق الجيش الابيض الذي يحارب فيروس كورونا بالبلاد
لا تبالي بهؤلاء او بمن يكفر ومن يحرض ومن يقتل ولا تهتم سوا بمحاولتها انقاذ مايمكن انقاذه من الحالات المصابه بالفيروس الفتاك دون ان تهتم بديانته وفي وسط كل هذا تصاب الدكتورة مارينا ماجد بالفيروس اللعين بعد علاجها لالاف الحالات
وتم تحويلها لمستشفي العزل وسط حزن جميع زملاؤها وتمنياتهم لها بالشفاء العاجل