recent
أخبار ساخنة

عاجل اب قبطي يستغيث برئيس الجمهورية عايز حق بنتى من الذئب إللى إغتصبها

عاجل اب قبطي يستغيث برئيس الجمهورية عايز حق بنتى من الذئب إللى إغتصبها


عاجل اب قبطي يستغيث برئيس الجمهورية عايز حق بنتى من الذئب إللى إغتصبها


أصبح كل من لديه سلطة يقتل ويزني وواثق تمام الثقة ان السلطة والمال هما من سيدافعان عنه وبالفعل دوماً يحدث هذا، نحن أمام قصة من أغرب القصص التي حدثت في مصر، إغتصاب طفلة قبطية تحت سن الـ18 عام من ذوى الإحتياجات الخاصة ووالدها لا يستطيع إثبات حقها من 2018 حتى الأن لنفوذ المغتصب وبمساعدات قيادات مسيحية، بمركز “ابو قرقاص” محافظة المنيا، وحاولوا أكثر من مرة قتل والد الفتاة لمنعه بالمطالبة بحق ابنته لكنه مازال مُصر على إثبات حق ابنته وكل هذا حدث لرفض الأب أن يزوجها من أخ المغتصب فيحكي الأب قائلاً:


الذئب والطفلة

المغتصب في بداية الأمر قال هنجوز بنتك لأخويا “ا.ر” ولكن انا رفضت بسبب إعاقة البنت


وبعد فترة جالي البيت وكان عايز ياخد ابني يشتغل معاه في النقاشة إديته الولد ويوم ابني كان رايح يجيب منه طلب رأه يزني بفتاة وجه قالي قولتله إحنا ملناش دعوة ولكن علاقة المودة لم تكن بيننا مثل الأول بعد ما عرفت عنه كدة.


وأضاف الأب: بعت اخوه “ا.ر” مرتين عشان يتقدم لبنتي وكل حاجة ترجع زي الأول ولكن انا رفضت وفضل يراقبنا سنتين كل ده وهو خايف من الفضيحة وخايف اننا نقول انه كان بيزني مع واحدة.


ومرت الأيام إلا أن اتى اليوم المشؤم كانت الطفلة التي لم تتخطى سن الـ18 عام في منزلها وكنت أنا والأم خارج المنزل والأخ كان نائماً واتى اليها مسلوب الرحمة ومعدوم الشرف والإنسانية..


إستطرد الأب حديثه قائلاً: كانت “ا” في البيت وانا كنت في التأمين بصرف علاج ليا والأم كانت في مستشفى اسيوط بتابع ابنتي الصغيرة لأنها ايضا من ذوى الإحتياجات الخاصة ومريضة، والأخ ايضًا من ذوي الإعاقة ولما بياخد العلاج بينام.


وأكمل الأب: من الصبح كان بيراقب فينا لحد ما اطمن اننا خارج المنزل.


وقالت الأم: اتصل بيا من رقم غريب لما رديت قالي انا “ر. ر” قولتله انت عايز ايه وجبت الرقم منين قالي مش بغلب وكمان روحت البيت وشربت الشاي مع عمي “ج“.


وبكت الأم وتساقطت دموع الحسرة من عينيها: اطمئن الذئب ان المنزل خالي من اهله لكي يستفرد بفريسته الطفلة التي لا حول لها ولا قوة فذهب الى المنزل وترك الباب واوهم الطفلة انه خالها لتشابه اسمه مع اسم زوج عمتها..


وأضاف الأب قائلاً: جه خبط على الباب فـ بنتي بتسأل مين قالها انا خالك “ر” قالتله مفيش حد هنا، فقال لها المغتصب: انا جايب أكل ليكي عشان ماما هتتأخر في اسيوط هاتي المفتاح افتح وخدي الأكل وانا همشي، جابتله المفتاح فتح الباب دخل كممها وكتفها واغتصبها، وهددها ان لو حد عرف الموضوع هقتلك انتي وأهلك.


اكمل الأب حديثه قائلاً: جيت من التأمين لقيت الباب مفتوح فبتصل على زوجتي كانت لسة مجتش، وبسأل البنت ومش قيلالي اي حاجة احسبها صدمة زي اللي بتجيلها وكدة لما كانت بتصرخ وتعيط.


وقالت الأم: بعد فترة اللي زاد عليها الأكل لقيتها بتاكل كتير، فبسألها قالت مش عارفة يا ماما وفيه حاجة ناشفة في بطني، وبعد شهرين انقطعت عنها العادة الشهرية اخدتها لدكتورة قالت لو عندها انيميا ممكن العادة الشهرية تتأخر فأنا اطمنت.


واضافت: بعد 8 شهور لاحظت عليها اعراض الحمل اخدتها لدكتور وعملنا اشاعة وظهرت كل حاجة بعد ما عرفنا قعدنا نأنب فيها لحد ما حاولت الإنتحار أخذت 6 شرايط برشام من العلاج بتاعها بتاع الكهربة.


وقال الاب: لما عرفت كان هرب وباع بيته، لكن اخوه “م.ر” امنه وجابله شقة جنب بيته وعرفت رقم تليفونه من الدكتور “ا.ع” اتصلت عليه اتهرب مني، لحد ما عملت عليه حيلة عشان اجيبه.


واضاف: جبت خط باسم بنتي وخليتها تكلمه عشان يجيي اتصلت وسمعته صوتها اطمن ان هي اللي بتكلمه قفل، وبعدين كان بيكتب رسايل وانا اللي كنت بكلمه في الرسايل كان باعت رسالة نص الرسالة “انا هاجي بالعربية وانتي تطلعي برا تشاوري عشان اعرف انك لوحدك“.


أتى الحيوان البشري اليها لم يكفِ الزواج شهوته الحيوانية، ولم يكتفِ بما فعل في الطفلة بل اراد ان يكرر فعلته مرة اخرى، ولكن كانت المفاجأة التي لم تكن في مخيلته.


اكمل: جه بالعربية فعلا وخليت البنت طلعت تشاورله، اطمن ان مفيش حد في البيت و أول ما دخل كتفته ونزلت فيه ضرب وانا اعترفت بكده فقولت اسلمه للشرطة قال لا عشان الناس والفضايح احنا نحل الموضوع مع بعض، وقال فكني ادخل الحمام وهرب من فوق البيت.


لم يكتفي بهربه من المنزل فقط بل جبروته وسلطته جعلته يُكابر وقام بالإبلاغ عني، في اليوم الثاني دق باب المنزل لإستدعائى لمركز الشرطة.


وقال: روحت المركز لقيته هو واخوه “م.ر” وعملولي محضر برقم 2334 سنة 2018 وانا لما روحت قولت انا ضربته عشان اغتصب بنتي واعترفت بكده.


وأضاف: بنت عمه وتدعى “ع.غ” مساعدة شرطة بسجن المنيا افشلت التحريات رغم اعترافي، وكانت مسجلة تليفون المركز للإطمئنان على ابن عمها “ر.ر” المغتصب وعرفت انه رايح الجنايات قالتله تعالى قدام وكيل النيابة واصطلح.


المغتصب سيتحول اللى زوج وسيعترف بإبنته وزوجته التي اغتصبها هل رق قلبه وسيصلح خطأه؟ ام كانت مجرد حيلة ليهرب من حبل المشنقة ويختار العقاب المخفف وهو السجن لأنه جمع بين زوجتين وهو محرم في الديانة المسيحية، وماذا فعل الأب؟.


وتابع: تم إجباري على الصلح وتهديدي وانا عندي اولادي من ذوي الإحتياجات الخاصة محدش هيسأل فيهم هعمل ايه، جه “ر.ر” المغتصب قدام النيابة وقال هصطلح وهاخد الطفلة أربيها واللي عايزه عمي “ج” هعمله.


واكمل: عملنا الصلح والبنت ولدت يوم 28/1/2018 وكان هيسلمها لأخوه “ا.ر” ولكن اخوه رفض ياخد الطفلة الرضيعة، فسلمها لأخيه “م.ر”، وروحت للمحامي “م.ع” وروحنا نطلع شهادة ميلاد للطفلة قالوا مينفعش لازم حكم نسب.


أتى دور إنعدام الضمير أمام الأموال، ولعبة محاميين ليس لديهم ضمير ولا أخلاق الجميع يبيع الرجل الذي لا حول له ولا قوة ويقفوا بجانب المال.


قال: تولى إستكمال قضية النسب محامي متدرب يدعى “م.ش.ا” وكان على اتفاق مع الخصم لتعطيل القضية.


وذكر: يوم الجلسة جاب محامية تدعى “ر.فـ.ح”، رغم حضوري اقوله هحضر مع بنتي يقولي لا وكانوا بيتواصلوا مع الطرف الأخر.


واضاف: بعد حكم النسب اتعرضت لحادثة مدبرة يوم 11/4/2018 نتج عنها شرخ في الجمجمة وكسر في العمود الفقري.


وتابع حديثه قائلاً: كلمني اب كاهن من “ابو قرقاص” متعاطف معاهم ومقرب اليهم ويدعى”ك.ع”، ويوم 16/4/2018 كلمني وعايز نحل الموضوع وحكيتله الموضوع وقال ده موضوع كبير ومليش دعوة.


واكمل: بعد سنة الأب الكاهن اتصل بيا تاني قال عايزين نحل الموضوع من غير فضايح قولتله مش هتنازل عن شهادة ميلاد وعقد زواج للبنت.


وتابع: الأب وصلهم الكلام، المحامين لقيتهم بيتصلوا بيا واتصل بيا “م” المحامي قال هبعتك لمحامي يطلعلك شهادة الميلاد ببلاش، طلع المحامي المستأنف الجديد للخصم ويدعى”م“.


واضاف: اتصل بالمحامي “و.ع.ع” لقيته مديني رقم القضية غلط والميعاد غلط، واشتكيته في النقابة، ويوم الجلسة لقيت المحامي بتاعي مدي المحامي الخصم اوراق تخص القضية باعني فقولت لرئيس المحكمة ده اغتصب بنتي حكم عليه بشهر سجن.


وتابع: كنت ساعتها مكمل في إجراءات النسب لكن محصلتش على الصيغة التنفيذية، وهو بعد ما طلع من السجن هرب وإبتدى اخوه “م.ر” يحرر ضدي محاضر.


لم يكتفي الأخ بنصرة اخيه الظالم فقط، بل اراد ان يدمرني ايضاً لم يكتفي بظلمه وتدمير ابنته فرأى ان القتل من اسهل الطرق لكي يدفن السر مع صاحب الحق وان يحرمه من ابنته ايضاً.


فقال الأب: حطولي سم في الاكل عن طريق”ع.ع.ع.ا” صديق مقرب اليهم وكانت الصلة الرابطة بيننا انه كان بيشتغل في تركيب يُفط الاعلانات وكان بيخدني معاه.


واضاف: خُفت على بنتي احسن يعملوا فيها حاجة خبيتها عشان ميعرفوش يوصلوا ليها.


واكمل: كل ده لأن الثلاثة طوائف في مركز “ابو قرقاص”، واقباط بندر الفكرية بيساعدوه، لأن اخواته قُسُوس انجليين “م.ر” و “ح.ر“.


وذكر: طلع امر ضبط واحضار من النيابة للقبض على المتهمين ولكن المركز متواطء معاهم بضغط من الكنيسة والقيادات المسيحية بمركز “ابو قرقاص“.


مختتم حديثه قائلاً: انا عايز المتهم ييجي ويطلع عقد زواج رسمي، وظهور الطفلة الرضيعة وإستخراج شهادة ميلاد إليها.


وطالب الأب المغلوب علي امره والذى افني عمره في سبيل إسعاد أبنائه من ذوى الإحتياجات الخاصة من الرئيس عبد الفتاح السيسي نصير الغلابة ان يحميه هو وزوجته واولاده.


وناشد الأب جريدة “الشرق الأوسط الإعلامية” أن تتبني قضيته، وأن يصل صوته للمسئولين.


وأكمل الأب أخيرا: “انا بستغيث بـ رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء، ووزير العدل، ووزير الداخلية، والنائب العام، ووزيرة التضامن الإجتماعي ونقيب المحامين”.


لأن ليس فى العمر باقية وأريد الاطمئنان على أولادى بدون خوف ولا حرمان وأثق تماما فى قضاء مصر النزيه ورئيسنا العادل ان يرد المظالم إلى أهلها.










google-playkhamsatmostaqltradent