شاهد نبؤة الأسقف جورج مايكل من القرن التاسع عشر عن احداث ٢٠٢٠
شاهد نبؤة الأسقف جورج مايكل من القرن التاسع عشر عن احداث ٢٠٢٠
اظهر رواد التواصل الاجتماعي إعادة نشر نبؤة الأسقف جورج مايكل من القرن التاسع عشر يعتقد أنها تنطبق علي كوارث عام ٢٠٢٠
يقول فيها "ويل لي! أيام حزينة قريبة لكنيسة يسوع المسيح المقدسة. ستتجدّد آلام يسوع
بأشد ما يكون في الكنيسة وفي رأسها الأعلى. ستكون هناك حروب وثورات في جميع أنحاء العالم، وستُراق الكثير من الدماء. ستكون المحنة والكوارث والفقر عِظام في كل مكان، لأن الأوبئة والنقص في المؤن وغيرها من المصائب ستتبع بعضها البعض.
وستوضع أيدي عنيفة على الرأس الأعلى للكنيسة الكاثوليكية، وسيُضطهد الأساقفة والكهنة، وستثار الانقسامات، وسيسود الارتباك وسط جميع الطبقات. ستأتي أوقات، سيئة للغاية، بحيث تبدو وكأنّ أعداء المسيح وكنيسته المقدسة التي أسسها بدمه على وشك الانتصار .
سيحدث انشقاق وتُغربَل الحنطة وتُجرف الأرض.
و ستعمل المجتمعات السرية على تدمير كبير، وستمارس قوة نقدية هائلة، ومن خلالها يصاب الكثيرون بالعمى، ويصابون بأبشع الأخطاء؛ ومع ذلك، كل هذا لن يجدي نفعاً. يقول المسيح: "من ليس معي فهو عليّ ومن لا يجمع معي يفرّق". الفضائح ستكون منتشرة جداً، وويل لمن جاءوا بها! على الرغم من أن العواصف ستكون رهيبة، وستجرف كثيرين في طريقها، إلا أنها لن تستطيع أن تهزّ الصخرة التي أسس المسيح كنيسته عليها.
وستجتمع الخراف الأمينة معًا، وفي اتحادات الصلاة ستعرض مقاومة قوية لأعداء الكنيسة الكاثوليكية. نعم، نعم، سيصبح القطيع صغيرًا. سيرى الكثير منكم تلك الأوقات والأيام الحزينة التي ستجلب مثل هذا الشر و سوف يسود ارتباك كبير وسط الأمراء والأمم.
الشكّ في يومنا هذا يهيئ تلك الشرور الفظيعة".