recent
أخبار ساخنة

شاهد ما كتبة طارق حجى..وهذا ما قالة عن المساواة بين المسيحى وغيرة

 شاهد ما كتبة طارق حجى..وهذا ما قالة عن المساواة بين المسيحى وغيرة

شاهد ما كتبة طارق حجى..وهذا ما قالة عن المساواة بين المسيحى وغيرة

اذكر في هذا البوست ما اعتقد واؤمن به من فكر وهو كالتالي



 (1) فأنا مع الدولةِ العصريةِ المدنيةِ العلمانيةِ بشكلٍ مطلقٍ.

 (2) وأنا مع ضرورةِ أن تكون كلُ القوانين وضعيةً. 

(3) وأنا مع المساواةِ المطلقةِ بين المرأةِ والرجلِ وبين المسلمِ والمسيحي ، ومع إحترامِ حقَ أي إنسانٍ أن يُؤْمِن (أو لا يؤمن) بأيةِ عقيدةٍ. (4) وأنا مع الدولةِ فى حمايةِ مِصْرَ والمصريين من كلِ الأفكارِ الأصوليةِ/الراديكاليةِ وفى مقدمتِها سلة أفكارِ الإخوانِ والسلفيين والجهاديين. 

(5) وأنا مع تطويرِ وتحديثِ التعليمِ وضمِ كلِ مدارسِ وكلياتِ الأزهرِ لوزارتي التعليمِ والتعليم العالي ، بإستثناءِ كلياتِ الدراساتِ الإسلاميةِ. 

(6) وأنا مع العملِ الجادِ والدؤوبِ والمنهجي الذى يستهدف تأصيلَ فكرةِ أن "مِصْرَ مصريةٌ". 

(7) وأنا مع ما قامتَ به مصرُ منذ أكثرِ من أربعين سنة من إنهاءِ الصراعِ بينها وبين إسرائيل. وبالتالي ، فأنا مع الخطوةِ التى قامت بها الإماراتُ والبحرين والسودان مؤخراً وأعني إقامة علاقاتٍ طبيعيةٍ مع إسرائيل. 

(8) وأنا ضد ما يقوم به بعضُ المهاجرين المسلمين فى أوروبا من مناطحةٍ (تصل لحد العنفِ والإرهابِ) لثقافةِ أوروبا وأنساقِها القيميةِ. وعليه ، فأنا لا أكتفي بتأييدِ موقفِ الرئيس الفرنسي ماكرون منذ أيامٍ لحمايةِ ثقافةِ وقيم فرنسا من أعمالِ بعض المهاجرين المسلمين لها ، بل وأُكررُ أن موقفَ الدولةِ الفرنسية هذا قد تأخر كثيراً . وأُكررُ أيضاً أن على كلِ دولِ الإتحادِ الأوروپي وبريطانيا أن يفعلوا ما فعلته وما تنوي فعله فرنسا فى هذا المجالِ.

 (9) وأنا أؤمنُ أن بعالمِنا المعاصرِ حضارةً واحدةً هى الحضارة الإنسانية التى كانت آخر محطاتِ رقيها هى أوروبا. وبمحاذاةِ الحضارةِ الإنسانيةِ الواحدةِ توجد ثقافاتٌ عديدةٌ. 

(10) أنا أؤمنُ بأن مِصْرَ قد أُنقذت بما يشبه المعجزة من مصيرِ العراقِ وسوريا واليمنِ و ليبيا الذى لا توجد كلمة لوصفِه إلاَّ "دمار". وكذلك من "الضياعِ" الذى أخذَ الإخوانُ تونسَ له خلال السنواتِ التسعِ الأخيرةِ. وأنا أؤمن بأن الكثيرَ قد أُنجِزَ فى مِصْرَ منذ منتصفِ 2014. ولكنني أيضاً أعتقدُ أن ما تم على مستوى تطويرِ المدنِ والطرقِ والبنيةِ التحيةِ وإزالةِ عار العشوائياتِ لم يقابله تطويرٌ مماثلٌ فى مجالٍ شديدِ الأهميةِ طالب به رئيسُ مِصْرَ منذ ستِ سنوات ونصف وأعني "تجديد الخطاب الديني" الذى تمترست قوى ظلاميةٌ بهدفِ منعِ حدوثِه.


google-playkhamsatmostaqltradent