أنتشرت الصور دى تحت عنوان " اللحظات الأولى فى السماء " وللأسف إللى يبحث هايكتشف إن دى صور شهود يهوة من مجلة برج المراقبة
و دى حسب معتقداتهم الخطأ بتوصف العالم الجديد على الأرض بعد فناء الأشرار لأنه فى عقيدتهم ليس هناك دينونة ولا فردوس للأبرار ولا عذاب للخطاة إنما فناء للخطاة وعالم جديد للأبرار على الأرض الجديدة بعد دمار الأرض الحالية
شهود يهوه من أخطر الجماعات التي تنسب نفسها إلى المسيحية وهى ليست كذلك، أي أنهم أشخاص يحاولون الاندساس بين المسيحيين وكأنهم مسيحيون! ولكنهم في الحقيقة أقرب إلى الديانة اليهودية من الديانة المسيحية. فهم يشتركون مع اليهود في تقديس يوم السبت وكذلك لا يؤمنون بالقيامة بالنسبة للأشرار، وبالتالي عدم وجود دينونة أبدية للأشرار، مشتركين بذلك مع طائفة الصديقيين اليهود الذين لا يؤمنون بقيامة الأموات على الإطلاق. ويتفق هؤلاء أيضًا مع اليهود في عقائد تخص شخص السيد المسيح إذ ينكرون لاهوته.. ينكر اليهود بنوة السيد المسيح لله ومساواته للآب في الجوهر. وأيضًا يرفضون الاعتراف بالسيد المسيح أنه يسوع الناصري.
و توجد أمور أخرى أيضًا مشتركة بين شهود يهوه والأدفنتست السبتيين
شارلز تاز رصل Charles Taze Russel هو الذي أسس بدعة شهود يهوه، وهو شخص أمريكى من أصل أيرلندي، ولد سنه 1852 في بتسبرج في ولاية بنسلفانيا وكان والده مشيخي بروتستانتي من الإنجيليين وتوفيت والدته وهو في التاسعة من عمره، والتحق بالمدرسة ولكن لم يستكمل الدراسة وكان عمره أربعة عشر سنة. وعندما بلغ سن السادسة عشرة انضم إلى جمعية الشبان المسيحيين وقدّم فيها نشاطًا كبيرًا. وإذ كان يخاف من فكرة الموت والدينونة الأبدية، بدأ يدرس في الكتاب المقدس.
وأثمرت الشكوك ثمارها المرة والعقيمة في نفسه من نحو التعاليم المسيحية الخاصة بالدينونة والعقاب الأبدي، فتخلى عن عقيدة أسرته الأصلية، وحيث إن العقيدة البروتستانتية تعطى الفرصة لأي شخص لتفسير الكتب المقدسة كما يرى، وهذه تربة خصبة لنشأة أي بدعة كما بالنسبة للسبتيين كيف أن وليم مللير كان معمدانيًا بروتستانتيًا ودرس الكتاب المقدس بدون إرشاد وخرج بهذه البدعة