recent
أخبار ساخنة

في شي ما عاد مقبول ويمكن كتار يزعلوا بس لي عم يصير بكنايسنا ما عاد فينا نسكت عنّو



بكل محبّة رح حطّ الأصبع على جرح كبير، يمكن بالنسبة للبعض هيدا منو جرح، بس انطلاقاً من غيرتنا على الكنيسة رح نحكي.

أكيد منرجع من أكّد على المحبة لي بتجمعنا بأخوتنا، وبالنهاية للسلطة الكنسية كلمة الفصل.

للأهل الحق إنن يفرحوا بقربانة ولادن، واكيد الولد بيكون ناطر هل حدث الرائع لي من خلالو بيحقلّو يتناول يسوع.

كمان للعرسان الحق إنن يتزوجوا ويعملوا أحلى عرس، بس في فرق كبير بين العري وسرّ الزواج على مذبح الرب.

أنا وعم تابع صور القربانة الأولى لعدد كبير من الأولاد على مواقع التواصل صدمت، وصلني فيديو كيف احتفال الأوّل قربانة بإحدى الكنايس رقص وأغاني ما بتليق اطلاقاً بليتورجية كنيستنا.

مين المسؤول؟

كلنا مسؤولين.

اكليروس وأهل مسؤولين عن توجيه الأولاد ليسوع. يسوع لي منّو صور على فايسبوك ولا رقص ولا تبذير الاموال على احتفالات بعيدة كلّ البعد عن روحية الأوّل قربانة.

من يومين شاهدنا عرس عالمي لأمير بريطانيا، العروس محتشمة، وفهمكن كفاية. وانتو الأدرى شو عم يصير بكنايسنا.

خلينا نعود لتراثنا، لأصالتنا، والأهم لروحية الاحتفالات الدينية.

صارت الأول قربانة مبارزة مين لي أوّل قربانتو افضل، وهل أغاني لي دخلت على كنايسنا غريبة، وصار لازم وضع حدّ لهل فلتان غير المقبول.

الشباب والصبايا عم يحطوا المال والوقت على قصص سطحية أوقات وينسوا الجوهر.

هيدا نداء عاجل للسلطة الكنسية، صار الوقت لوضع حد للفلتان لي عم يصير داخل كنايسنا، علموا شبابنا وعيلنا أهمية يسوع، والروحية بالاحتفالات.

حتى للاسف الجنّازات صارت مين بيجي يعزّي وكم اكليل انوضع و”تابوتي أحلى من تابوتك”.

ما تواخذونا اذا كنّا قاسيين، بس هيدي صرخة صار واجب توصل.


google-playkhamsatmostaqltradent