حيث قام احد الأشخاص بالتحريض ضد باسم عبد الملاك بسبب مشاركته بوست قديم على الفيس بوك منذ مذبحة أتوبيس اقباط دير الانبا صموئيل
و قد قام باسم بمشاركت هذا البوست و هوموجه للارهابيين و ليس له علاقة بالاديان او شيوخ الوهابية الارهابين التى كانت بالبوست ولكن استغل احد الاشخاص المغرضين الموقف و أشعل حرب و ساق العشرات معه للجهاد ضد الأقباط مستغل مساندة الدولة و غياب تام للعقاب
و قد اصيب عدة اقباط و أحرقت السيارات
و قد اعتذر باسم عن البوست و وضح أنه موجه للارهابيين و قام بحذفة قبل بداية الغزوة ولكن لم يمنع هذا قيام الغوغاء بالتدمير